هنا أضع لكم قائمة بجميع العطور التي جربتها مُرتبةً حسب نظام تقييم “القلوب” الخاص بي
* سيتم تحديث القائمة بشكل دوري
من خلال تجاربي في القراءة تعلمت بأن أقتني كتبي في الوقت المناسب. في السابق كنت أملء خزنتي بالكتب التي لا أُكمل قرائتها، أما الآن فأقوم بختيار كتبي بعناية شديدة … أقرأ عنهم، أبحث عنها بكثافة ومن ثم أقرر ما إذا أردتُ اقتنائها أم لا. لا أعتبر نفسي قارئ ومُطلع في الوقت الحالي. تقييمي للكتب سيعتمد على عدة عناصر تجدها في الأسفل.
* الكتب العربية سأراجعها في المدونة العربية، أما الكتب الإنجليزية فسأراجعها في المدونة الإنجليزية. قد أترجم المراجعة باللغتين في حال كان الكتاب متميز.
** أقرأ الكتب الورقية في الوقت الحالي. قد أجرب أجهزة الكتب الرقمية في المستقبل.
سأذكر لغة الكتاب، كما سأذكر ما إذا كانت اللغة المُستخدمة سهلةٌ للقراءة أم لا.
إذا كان الكتاب مُترجماً فسأذكر ما إذا كانت الترجمة جيدةً أم لا.
ما الذي جعلني أقتني هذا الكتاب؟ مثل:
سأسرد بعض المقتطفات والإقتباسات التي أراها مُفيدة وشيقة.
سأكتب كيف أثر الكتاب عليَّ بأي شكل من الأشكال. كما سأشارككم الفوائد التي استفدت منها.
سأستخدم في تقييمي النهائي للكتاب نظام “القلوب” الخاص بي والذي أستخدمه هنا في مدونتي بشكل عام في مختلف المجالات. ببساطة معاني القلوب كالتالي:
تَعرضتُ في أحد الأيام السابقة لموقفٍ غريب … فوددتُ أن أحتفظ به في “مرجِع حياتي”، الموقف باختصار …
أراد بأن يُغطي عيوبهُ فأسقطها عليَّ
جمال سالم
* سيتم التحديث مُستقبلاً لأنني قمت بزيارة المطعم أقل من ٥ مرات
** تحديث: بتاريخ ٤ يوليو ٢٠١٩ قررت بتأجيل زيارة مطعم بيكل الى أجل غير مسمى. للأسف خلال طلبي لبرجر دجاج ساندو المقلي وجدت أكثر من قطعة عظم.
أيامٌ معدودات…هذا هو حال الدنيا. غالباً ما تتعرض لمواقف يُطبع فيه شخصُك بصورة مُنافية للحقيقة … حاولت مع بعض هؤلاء بأن أُحسّنَ هذه الصورة … وبعد الخبرة ومن خلال تجاربي، اكتشفت بأنها كُتِبت “عني” وليس “مني” … فقررت بعدها بأن أكون للبعض:
كالصفحةِ البيضاء، سَطِر ماشئت تجدني كما سَطرت
جمال سالم
تعلمت من هذه الدُنيا ومن خلال تجاربي بأن:
الكريم لا يستحق إلا من هو أكثر منه كرماً فكن أنت الثاني … واللئيم لا يستحق إلا من هو أكثر منه لؤماً فكُن أنت الثاني
جمال سالم
فأصبحت أعمل بهذا المبدأ
إذا أهديتني زهرة أهديتُكَ زهرتين … وإذا أشرتَ عليَّ بسيفٍ أشرتُ عليك بسيفيّن
جمال سالم
أكتب رأيي وتجربتي الشخصية مع إقراري واحترامي للمجهود الذي تم تقديمة إليَّ، لذلك آرائي تعبر عني وعن تجربتي فقط. مراجعاتي تعكس مدى استقبالي للأطباق من جوانب عديدة مثل: الأجواء، الأسعار، القيمة، الطاقة…الخ. للإنصاف قد أقوم بتجربة الأطباق لعدة مرات لأرى ما إذا كان بوسعي تغيير رأيي إم لا. حتى الآن لا أعتبر نفسي “مُتذوِّق “!
الأجواء وأعني بها الجو العام بمُجمله. والهالة هي التي تنبعث من الزبائن أو طاقم العمل. الطاقة وتعني الوسط الذي تتحرك فيه الأجواء والهالة.
أكتب تجربتي في مدى استقبال معدتي للأطباق. يختلف الأشخاص وتجاوبهم لمختلف الأطباق! حتماً الملاحظات هنا لا تعني ما إذا كان الطبق جيد أم لا.
ببساطة … هل السعر المدفوع يعادل القيمة التي حصلت عليها؟
القيمة لدي قد تشمل كل أو بعض هذه العناصر (المذاق، التقديم، العرض، العبير…الخ)
💝 أعجبني و مُفضّل
❤️ أعجبني
🧡 مُحايد
💔 لم يُعجبني
